اليمن _ اب اللواء الاخضر

هذه اب تسكنها معظم قبائل بيت راجح

ايه الجمال ده يا باشمهندس

هم موجودون بقوة في المناطق الوسطى وعلى سبيل المثال بني راجح الذي يرجعون الى خولان بني شداد ، ومنهم الشيخ الشهيد عبداللطيف قائد بن راجح والنقيب محمد حسان راجح والشيخ نعمان قائد بن راجح وابنه المرحوم الشيخ محمود نعمان بن راجح شيخ مشائخ بعدان وإب والشيخ عبدالحميد نعمان راجح محافظ المحويت سابقاوعضو مجلس الشورى واحد كبار مشائخ بعدان وإب .
وهناك معلومات سوف اثريكم بها عن امتداد اسرة آل راجح الكريمة في اليمن وهم مشايخ وسلاطين اينما سكنو وأكثر من ناهضو الاستبداد والظلم على مر العصور

السلام عليكم
أنا من عائلة راجح
من محافظة إب اسمي بسام بن صادق بن عبدالله بن أحمد بن عبد الرحمن
يرجع أصولنا إلى جدنا الواقف رحمه الله الشيخ / علي بن أحمد راجح وزير الدولة عام 1165-1190
نحن نسكن في صهبان - السياني - أرجو أن تقبلوني

هذي نبذة عند جدي الوزير أحمد بن راجح بن سعيد

أحمد بن راجح بن سعيد. الاسم

شبام. المركز

كوكبان. القرية

12هـ / 17م القرن الذي عاش فيه العلم

بعد 1109 هـ / 1697 م تاريخ الوفاة

عاش مدة في مدينة (كوكبان)، من بلاد (المحويت).
وزير الإمام (محمد بن أحمد بن الحسن). كان وزيرًا نشيطًا، ناجحًا في وزارته، وقد عزل منها، ثم أعيد إليها لكفاءته، ثم عُزل مرة أخرى، وتولى الوزارة خلفًا عنه الوزير (صالح الحريبي)، وفيه يقول الشاعر (إبراهيم بن صالح الهندي):
دع القادة العمال في كل بلـدةٍ
فلم تر فيهم للمروءة جانحــا
وكلهم بالخير قد خف وزنـه
ولم يبق إلا وزن أحمد راجحا
وقال عنه بعض مشايخ (كوكبان): "ما نظرت أكمل ولا أعذب خُلقًا، وأكثر نفقة وعدلاً من (أحمد راجح)؛ فإنه ولي جهتنا؛ فأمن به الضعيف، وارتاش الفقير، وشمل العدل الصغير والكبير".

وهذه نبذة عن أخو جدي علي بن أحمد راجح

محسن بن أحمد بن راجح بن سعيد. الاسم

صنعاء. المركز

صنعاء. القرية

12هـ / 18م القرن الذي عاش فيه العلم

1173 هـ / 1760 م تاريخ الوفاة

حسام الدين؛ عاش في مدينة صنعاء.
عالم، شاعر، سياسي، من أسرة وزراء، كان والده وزيرًا للإمام (محمد بن أحمد بن الحسن)، وكان أخوه (علي بن أحمد بن راجح) وزيرًا للإمام (الحسين بن القاسم)؛ فاستفاد من منصب أخيه، وتقرب من الإمام (الحسين بن القاسم)، الذي ولاه إدارة أعمال مدينة صنعاء سنة 1139هـ/1727م.
قاد حملة عسكرية إلى بلاد (العدين)، من بلاد إبّ؛ لقمع الاضطرابات الناتجة عن تمرد الأمير (أحمد بن القاسم)، أمير بلاد تعز، وشقيق الإمام، ومحاولاته ضم بعض مناطق محافظة إبّ، وانتزاعها من سلطة أخيه، وقد استقر صاحب الترجمة في مدينة (جبلة)، غربي مدينة إبّ، وألقى القبض على بعض المعارضين للإمام، وأرسلهم إلى مدينة صنعاء مقيدين بالسلاسل، وذلك سنة 1154هـ/1741م.
وبعد توقيع الصلح بين الإمام وأخيه أمير بلاد تعز سنة 1155هـ/1742م على يد العلامة المجتهد (محمد بن إسماعيل الأمير)؛ عاد صاحب الترجمة وجنوده إلى مدينة صنعاء، واستمر في ولايته عليها حتى وفاة الإمام (الحسين بن القاسم) سنة 1161هـ/1748م.
وذكر الإمام (محمد بن علي الشوكاني) في كتابه: (البدر الطالع) أن الإمام (العباس بن الحسين) عزل صاحب الترجمة، وأخاه الوزير (عليًّا)، ونكبهما، وأخذ من أموالهما شيئًا كثيرًا، وكانا من محاسن الدهر في الكرم والرئاسة والكياسة.
من مؤلفاته: 1ـ مختصر كتاب: (العدة على شرح العمدة) لشيخه العلامة المجتهد (محمد بن إسماعيل الأمير). 2ـ فتح الفتاح بنظم المفتاح، في الفرائض. منظومة في أربع مائة، وواحد وأربعين بيتًا، وقف عليها المؤرخ (لطف الله بن أحمد جحاف).

كما أنوه أن هناك مخطوطات في صنعاء تضمنت دوواين تمدح فترة حكم جدنا علي بن أحمد راجح منها ديوان مسك دارين النافح بمدائح الوزير علي بن أحمد راجح تأليف محسن بن الحسن بن القاسم أبو طالب ويوجد هذا المؤلف بمكتبة أبو الرجال بصنعاء إن شاء الله سنتمكن من أخذه وطباعته ونشره ومن ضمن ما قال في مؤلفات هذا المؤلف ما لفظه "يوم الخميس الثالث من ذى الحجة سنة 1103 ثلاث ومائة وألف ونشأ بالروضة وصنعاء وقرأ في علوم الأدب قليلا ثم قال الشعر ومدح الأكابر واتصل بالوزير الكبير على بن أحمد راجح وزير الإمام المنصور بالله الحسين بن القاسم وبأخيه الوزير محسن بن أحمد راجح ومدحهما وبالغ في ذلك وصنف لهما مصنفات يطرزها بمدحهما واستكثر من ذلك وبعد موتهما اتصل بالفقيه إسماعيل النهمي وكان متوليا لصنعاء وعند ان تولى بندر المخا عزم معه إلى هنالك وكان له معه قصص يطول حديثها مشتملة على مجون ومزح وكان صاحب الترجمة متطلعا على أحوال أهل عصره وأخبارهم وبينه وبين جماعة من أكابرهم مشاعرات وجمع كتابا سماه ذوب الذهب بمحاسن من بعصره من أهل الأدب وجمع سيرة للإمام المنصور بالله الحسين بن القاسم وهى في الحقيقة سيرة للوزيرين السابقين ولهما جمعها وله مؤلفات مسجوعة وكان فيه بلاغة فى الجملة ولكنه لم يكن ماهرا فى العلوم الأدبية فكان يأتى فى اسجاعه تارة ملحون وتارة يأتى باللغة العامية وشعره فيه ما هو جيد وقد اشتملت مصنفاته على كثير منه ومنه ما قال فى الوزير على راجح مقتديا بما قاله القائل في ابن عباد ( ورثت الوزارة كابرا عن كابر *** موصولة الإسناد بالإسناد ) ( يروى عن العباس عباد وزارته *** وإسماعيل عن عباد ) فقال صاحب الترجمة ( لقد ورث الوزارة عن سعيد *** على بعد أحمد خير مانح ) ( بتلقين وإسناد صحيح *** تسلسل عن سعيد ثم راجح ) ومن شعره فى مدحه ( مالى وللبين أصلى مهجتى لهبا *** وزادنى مع هيامى فى الهوى وصبا ) ( وهيج الشوق برق الغور حين شرى *** فباع جفنى الكرى مسترخصا وصبا ) ومنها ( قلب يذوب وأكباد مفتة *** وأعين دمعها مازال منسكبا ) ( كأنه وابل جاد الوزير به *** من أنمل للعطايا تمطر الذهبا )
وموت صاحب الترجمة فى أيام الإمام المهدى العباس بن الحسين ولا يحضرنى تعيينه "